Description
كادتْ عيْناه تسْقطان، كاد قلْبه يقْفز إلى عيْنيْها، كاد يضمّها إلى صدْره، فلا يفْلتها، كاد… لمْ يعْرفْ للحْظة ماذا يقول، أوْ يفْعل… رفع يده، ثمّ أنْزلها. ابْتسمتْ. اغْتراه خدر دافئ… خرجتْ منْ فمه العبارة بشكْل عفْويّ: “أراك غدا؟ عنْد الجرس الأخير؟”…
ابْتسمتْ له… ملأتْ بسْمتها سماء عيْنيْه… قالتْ: “نعمْ، عنْد الجرس الأخير”.
Reviews
There are no reviews yet.