Description
استُجيبَ دعاءُ التّوتةِ الصغيرةِ وبقيتْ مغروسةً في المكانِ الّذي تحبُّهُ. لكنْ ماذا عن عمودِ الكهرباءِ الّذي أُخِذَ بعيدًا؟ هل تبخّرَ في الهواءِ؟ سنتعرّفُ في الجزءِ الثاني من “قصص شجرتين وأرجوحة”، “اِسمي صدوء”، على حكايةِ عمودِ الكهرباءِ الصّدئ، وعلى سرِِّ هذا الاسمِ الغريبِ، وعلى الشّيءِ المميّزِ الّذي كان يحملُهُ بداخلِهِ.
Reviews
There are no reviews yet.