Description
كم مرة استيقظنا من كابوسٍ مخيفٍ وكنّا بحاجة لبعض الوقت كي نستوعب أنّه حلمٌ مفزعٌ لا صلة له بالواقع؟ وإن كانت هذه اللحظات صعبةً على الإنسان الراشد، فكيف بالطفل الصّغير الذي يستيقظ في منتصف الليل صارخًا وطالبًا النجدة بعد حلمه المزعج؟ هذا ما حدث مع صديقنا “شادي” الذي يعاني من الكوابيس الليلية.
ترى ما سبب هذه الكوابيس؟ وهل سيتمكّن من إبعاد شبحها المخيف؟
Reviews
There are no reviews yet.