الوصف
كان يقف على أبواب بيوتهم، يتفقدهم ويحنو عليهم ، ولم يشعروا باليتم يومًا في وجوده، وحين رحل عن الدنيا بكوا لرحيله، لأنهم أصبحوا أيتامًا من بعده.
كان يقف على أبواب بيوتهم، يتفقدهم ويحنو عليهم ، ولم يشعروا باليتم يومًا في وجوده، وحين رحل عن الدنيا بكوا لرحيله، لأنهم أصبحوا أيتامًا من بعده.
الوزن | 0.08 كيلوجرام |
---|---|
Publisher | دار رؤى |
cover | عادي |
Writer | معصومة سند |
illustrated | حسين اسيوند |
size | 22×22 |
number of pages | 12 |
متجر حديقة الكتاب© 2025 جميع الحقوق محفوظة. قواعد الاستخدام و سياسة الخصوصية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.