Description
خفّفت الريح سرعتها؛ فعرفت بذرة الأقحوان أنّ الرحلة قد انتهت. لقد وصلت إلى موطنها. لكنها لم تصدّق ما رأته عيناها. كانت متأكدة أن هذا المكان المدمّر لا يمكن أن يكون موطنًا لها، فموطنها هو – حتمًا- حقل النرجس ، أو حديقة المنزل الريفي، أو المراعي الخضراء. لكن مفاجأة كبيرة كانت تنتظر الأقحوانة؛ لقد وجدت موطنها في مكان لم يخطر يومًا ببالها!
Reviews
There are no reviews yet.